اللون الأخضر.. متعة للبصر.. نماء للمكان

63 % من "رؤى المدينة" مساحات مفتوحة وخضراء

تيزار

واكب مشروع رؤى المدينة حُلم “السعودية الخضراء”، ومنح اللون الأخضر نسبة 63% من مساحته الإجمالية، وذلك بتشجير المساحات المفتوحة، وصناعة الحدائق والمتنزهات، وجعل النخيل (ثروة المدينة المنورة) أبرز علامات المشروع وأكثرها وضوحا.
ويتميز “رؤى المدينة” بجعل النخيل رمزيّة للمشروع؛ محاكاة منه للطابع المديني الخاص، وليمنح الضيافة صبغة مدينية حصرية، وليقدم للزوار أيضا -بإطلالة بصرية واحدة- رسالة عن تاريخ المدينة وإرثها القديم.
ويساهم التشجير، الذي اعتمده “رؤى المدينة”، في صناعة جمال المكان، وتحسين جودة الهواء، وتبريد الشوارع، والحدّ من العواصف الغبارية، وخفض درجات الحرارة، مما يقدم ضيافة نموذجيّة، ويصنع أجواء بيئية سليمة لضيوف المدينة وزوارها.
ويمثل التشجير رهان المملكة، لا رهان المشروع وحده، وذلك بعد إطلاق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مبادرتي “السعودية الخضراء”، و”الشرق الأوسط الأخضر”، اللتين ترسمان- وفقا لتصريحات سموه- توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة، ووضعهما في خارطة طريق ذات معالم واضحة وطموحة.
ويقدم مشروع رؤى المدينة بالحدائق الخضراء، ومساحات التشجير الممتدة، والنخيل الذي أخذ مكانه في كل فراغ محاكاة لنهج “الرؤية”، ورهان “السعودية الخضراء”.

لماذا 63 % خضراء؟

• مواكبة توجه “السعودية الخضراء”
• صناعة جمال المكان
• الانتصار للبيئة النظيفة
• تحسين جودة الهواء
• تبريد الشوارع
• الحدّ من العواصف الغبارية
• خفض درجات الحرارة

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟