حفاوة المدينة تبدأ من بوابتها

 

واجهة حضارية تعزز لهوية المدينة البصرية

توظيف للتقنيات واستثمار إبداعي لأشجار النخيل

4 مسارات للحركة من الجانبين و35 كاميرا للمراقبة

3 مبانٍ تعلوها مظلتان معدنيتان تزينهما كلمة التوحيد

تيزار

انطلقت خدماتها -لأول مرة- بالتزامن مع موسم الحج 1440هـ، لتعزز هوية المدينة البصرية، ولتكون واجهة الاحتفاء الحضارية بالقادمين إلى المدينة، أو المغادرين منها، والمستفيدين من خدمات طريق المدينة المنورة – مكة السريع.
وتعزز بوابة المدينة المنورة، المنفذة على مساحة 25 ألف متر مربع، لأرقى فنون التصميم العصري، سواء على صعيد توظيف الإضاءات، أو استثمار أشجار النخيل (أبرز موروث تزهو به المدينة).
وتحاكي البوابة، التي تبعد ثمانية وثلاثين كيلومترا عن المدينة المنورة، طراز عمران المدينة وتاريخها، حيث تتكون من 3 مبانٍ رئيسية تعلوها مظلتان معدنيتان مكسوتان بالألومنيوم والأكريليك، على ارتفاع 13 مترا، وتزينهما عبارة (لا إله إلا الله) المضاءة من الجانبين العلوي والسفلي.
وتسمح بوابة المدينة بعبور المركبات في 4 مسارات رئيسية لكلا الجانبين؛ بهدف تحرير حركة المرور، كما توظف التقنيات الرقمية خير التوظيف من خلال 35 كاميرا للمراقبة والمتابعة الأمنية.
وكانت هيئة تطوير المدينة (الجهة المنفذة) قد حرصت -من خلال البوابة- على دعم خدمات كل الجهات المشاركة في استقبال وتوديع المسافرين، من خلال بوابة تعكس في تصميمها تطور عمران المدينة وإرث حفاوتها.

البوابة بالأرقام

• نفذتها هيئة تطوير المدينة
• 25 ألف م² مساحتها
• 3 مبانٍ رئيسية تعلوها مظلتان
• 13 مترا ارتفاع المظلات
• تزينهما عبارة (لا إله إلا الله) المضاءة
• تعكس في تصميمها تطور عمران المدينة
• بدأت خدماتها في حج 1440

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟