استراتيجية الطرق .. استدامة.. سلامة.. إثراء للتجربة

التصنيف السادس عالميا وخفض الوفيات أبرز المستهدفات

74 مليارا تدعم الناتج المحلي و293 ألف وظيفة في 2030

ترفع نسبة المحتوى المحلي وتمكّن الكوادر والكفاءات الوطنية

تيزار

حملت استراتيجية قِطاع الطرق التي حظيت بموافقة مجلس الوزراء رؤية جديدة استهدفت تعزيز السلامة، واستدامة قطاع الطرق بقيادة كفاءات وطنية، والرفع من جودة شبكة الطرق وتجربة مستخدميها، والتشجيع على الابتكار، وكانت الاستراتيجية قد دارت في فلك ثلاثة محاور رئيسة تتصدرها الجودة والكثافة والسلامة المرورية.
وتستهدف الاستراتيجية رفع مؤشر جودة الطرق للتصنيف السادس عالميًّا، وخفض الوفيات على الطرق إلى أقل من 8 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة، والمحافظة على مستويات خدمة متقدمة للطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع نسبة مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.
وتدعم «استراتيجية النقل» تعزيز مستويات السلامة والجودة على شبكة الطرق بالمملكة، وتنشد تحقيق الاستدامة المالية، ورفع نسبة المحتوى المحلي في القطاع، وتمكين وتأهيل الكوادر والكفاءات الوطنية، كما تعد جسرا للارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق IRAP.

3 محاور للاستراتيجية

• الجودة
• السلامة المرورية
• الكثافة المرورية

مستهدفات في 2030

• 74 مليارا إسهام القطاع في الناتج المحلي
• 293 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة

أهداف الاستراتيجية

• رفع مؤشر جودة الطرق للتصنيف السادس عالميًّا
• خفض الوفيات إلى أقل من 8 حالات لكل 100 ألف نسمة
• تغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة حسب تصنيف IRAP
• المحافظة على مستويات خدمة متقدمة
• رفع نسبة مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية
• استدامة قِطاع الطرق بقيادة كفاءات وطنية
• رفع جودة شبكة الطرق وتحسين تجربة المستخدم
• التشجيع على الابتكار

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟