هيئة الموسيقى ..معزوفة الهويّة والتراث
تيزار
بنية تحتية جديدة آلت هيئة الموسيقى منذ تأسيسها فبراير 2020مـ على إنشائها من أجل تمكين الجميع من الحصول على فرصة تعلم الموسيقى واكتشاف وتنمية وتمكين المواهب الموسيقية ونشر الوعي بثقافة الموسيقى في المجتمع، وتأسيس قطاع يساهم في الاقتصاد المحلي و خلق فرص عمل لكلا الجنسين، وإنتاج وحوكمة العروض الحية الثقافية، والتسجيلات الموسيقية ومراكز تعليم الموسيقى للهواة، وإحياء وتوثيق عروض الفلكلور والموسيقى السعودية لتنمية الحس الوطني والاجتماعي، وتطوير الهوية الثقافية الموسيقية للمملكة ونشرها إقليمياً وعالمياً والتأكيد على مكانتها القيادية في العالم العربي والإسلامي لإدراج الوعي الثقافي الموسيقي ضمن متطلبات جودة الحياة.
وتتطلع الهيئة – وفقا لرؤيتها – لمستقبل يعرف فيه وطننا بصوت موسيقانا حيث تعزز قوة الموسيقى الثقة في نفوس المجتمع وترابطه كنسيج واحد، مما يجعلنا نفخر بتراثنا الموسيقي.
كما تعمل على دعم الموسيقى في المملكة وتنميتها باعتبارها فناً وثقافة وعلماً وترفيهاً من خلال تعزيز ركائزها الرئيسة.
وتسعى الهيئة لتحقيق 5 ركائز رئيسة تبدأ بإتاحة التعليم الموسيقي لجميع الأفراد باختلاف أعمارهم ومهاراتهم وخلفياتهم الاجتماعية. ودعم عملية إنشاء مركز إقليمي لإنتاج الموسيقى لتعزيز الآثار الاجتماعية والاقتصادية وجذب المواهب المحلية والدولية ومن ثمّ إتاحة الوصول إلى العروض الموسيقية المحلية والعالمية وضمان نشر أعمال الفنانين على نطاق واسع والارتقاء بالموسيقى لتصبح جزءاً لا يتجزأ من نمط الحياة الذي يعيشه الأفراد وأن تكون مساراً مهنياً ناجحاً. ومن بعد ضمان تطبيق أعلى مستويات الحماية لأعمال المحترفين في مجال الموسيقى، وتطبيق أعلى معايير الجودة وتقديم المكافآت القيّمة على مستوى المنظومة.
5 ركائز في رسالة الهيئة
• تعليم الموسيقى
• الإنتاج الموسيقي
• تقديم العروض الموسيقية
• الدعم والترويج
• توفير نظام التراخيص.
الهيئة .. لماذا
• تمكين الجميع من الحصول على فرصة تعلم الموسيقى
• اكتشاف وتنمية وتمكين المواهب الموسيقية
• نشر الوعي بثقافة الموسيقى في المجتمع
• تأسيس قطاع يساهم في الاقتصاد المحلي
• خلق فرص عمل لكلا الجنسين
• إنتاج وحوكمة العروض الحية الثقافية والتسجيلات الموسيقية
• استحداث مراكز تعليم الموسيقى للهواة،
• إحياء وتوثيق عروض الفلكلور والموسيقى السعودية
• تطوير الهوية الثقافية الموسيقية للمملكة ونشرها إقليمياً وعالمياً
• إدراج الوعي الثقافي الموسيقي ضمن متطلبات جودة الحياة.
