بيت التجار «رأس رمح» للقطاع الخاص

مبنى عصري.. حراك خدمي لا يتوقف

تيزار

تمثل الغرفة التجارية في المدينة رأس الرمح للقطاع الخاص، حيث تعمل على رصد مشاكله، واقتراح أنجح الحلول كي يتخطى العقبات التي تواجهه، بل توجيهه أيضا بعين الخبرة إلى المجالات الاستثمارية الرابحة.
لم تكتفِ غرفة المدينة بعلاج مشكلات القطاع الخاص، بل صنعت المسارات البديلة، وراهنت على الدورات واللقاءات لإيمانها بجدواها وعظم تأثيرها.
نجحت غرفة المدينة في تعزيز علاقتها مع التجّار، وذلك بتطوير خدماتها بشكل انسيابي، كما عزّزت من حضورها للمنتديات المحلية والخارجية لتفعيل عامل الخبرات، وأولت اهتماما بالغا بتدريب الكوادر البشرية، بالإضافة لتحريكها قاطرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ووضعت الغرفة هياكل تنظيمية ناجحة لمنظومة عملها، بل انفتحت على الإعلام لتسويق خدماتها على المستوى المحلي والوطني، كما وسعت من لجانها النوعية لإثراء منظومة عملها.
واستثمرت غرفة المدينة لغة العصر، وجعلت من التقنيات ذراعها القوية، وصنعت لجانا نوعية كي تقدم كل لجنة عملها وعطاءها في سربها.

ماذا فعلت.. كيف تعمل؟

• تقترح أنجح الحلول لمشاكل القطاع الخاص
• تقوم بتوجيهه إلى المجالات الاستثمارية الرابحة
• صنعت المسارات البديلة
• عززت علاقتها مع التجّار
• طورت خدماتها بشكل انسيابي
• عزّزت من حضورها للمنتديات المحلية والخارجية
• حركت قاطرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة
• انفتحت على الإعلام لتسويق خدماتها
• وسعت من لجانها النوعية لإثراء منظومة عملها
• جعلت من التقنيات ذراعها القوية في منظومة أدائها

مبنى عصري.. حراك خدمي لا يتوقف

تتحرك غرفة المدينة المنورة بخطى متسارعة؛ للارتقاء بأدواتها -على كافة الصعد- من أجل خدمة مجتمع المدينة المنورة، وتعقد الورش والدورات واللقاءات -حضورية وإلكترونية- بشكل متواصل تعزيزا لمسؤوليتها، فما بين دورات لتأهيل المقاولين والمكاتب الاستشارية، إلى أخرى تستهدف توظيف أبناء وبنات المنطقة، وإكسابهم الخبرات والمهارات اللازمة، وإعدادهم وتهيئتهم للمشاركة في سوق العمل.
كما تعمد الغرفة إلى تفعيل منهج الشراكات مع كافة القطاعات الخدمية -عامة وخاصة – أو ما أسمتهم «شركاء الغرفة»؛ قناعة منها بجدوى العمل الجماعي وتأثيره الإيجابي مجتمعيا.
وتعمل الغرفة -وفقا لمستهدفات استراتيجيتها- على رفع كفاءة المنتجات، والمساهمة في تنمية الفرص الاستثمارية في المنطقة من خلال رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية، وتخفيض معدل البطالة وتدعيم برامج التوطين، وزيادة مشاركة المرأة في سوق العمل، وزيادة مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي.
وكانت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة قد توجت مشوارها بمبنى عصري أقامته في محيط مدينة المعرفة؛ ليكون واحدا من أهم العلامات البصرية في المدخل الشرقي للمدينة المنورة، ومعلما حضاريا يخدم قطاع المال والأعمال ومجتمع منطقة المدينة المنورة، ويتفرد المبنى الجديد بموقعه الجغرافي المتميز، ومساحته البالغة 5532 مترا مربعا، وتجهيزاته النموذجية.

مستهدفات استراتيجية الغرفة

• استثمار البيئة الاستثمارية الجاذبة التي تزخر بها المنطقة
• رفع كفاءة المنتجات
• المساهمة في تنمية الفرص الاستثمارية في المنطقة
• رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية
• تخفيض معدل البطالة
• تدعيم برامج التوطين
• زيادة مشاركة المرأة في سوق العمل
• زيادة مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟