رحلة “المواساة”.. إنجازات و7 مشاريع

توسّع ناجح وتوزيع جغرافي مدروس

الرحابة والطاقة السريرية والكوادر المؤهلة ثلاثية تميز مشاريعها

التطوير والتحديث ركيزتان والمريض في مقدمة الأولويات

تيزار

تمثل القراءة الناجحة، والتوّسع المدروس، والخدمة العلاجية الراقية.. أبرز نقاط القوة في شركة المواساة للخدمات الطبية، حيث تتخيّر مناطق مستشفياتها بعد رصد دقيق لحاجة المنطقة وسكانها للخدمة العلاجية.
من الدمام، إلى الرياض، فالمدينة المنورة، مرورا بالجبيل الصناعية والقطيف، وانتهاء بالخبر.. تتجلى صور الرصد والاختيار والقراءة المناطقية الناجحة.
ومع الأماكن المحوريّة التي تتخيرها “المواساة” لمشاريعها، تأتي السعة، حيث تأتي أغلب مستشفيات المواساة على مساحات رحبة، وبطاقة سريرية مناسبة، وكوادر علاجية على درجة عالية من الكفاءة، وأجهزة طبية حديثة.
كما تواكب المواساة مشوار نهج التحول لتصل إلى الخدمة العلاجية المتكاملة، واضعة المريض على رأس أولويات التطوير؛ لذا جاءت مستشفياتها “رقميّة”؛ كمستشفى المواساة بالمدينة، تناغما منها مع رهان التحول الطبي الذي تنشده المملكة وفق رؤية 2030.
ويمثل مستشفى المواساة بالدمام، الذي تم افتتاحه عام 1988، إحدى مؤسسات الرعاية الصحية الرائدة، حيث جرى تشييده على مساحة تبلغ 31,500 متر مربع، فيما جاء تأسيس مستشفى المواساة بالرياض ليمثل نموذجا عالميا مواكبا لخطط الشركة في التوسُّع في تقديم خدماتها.
ومع الرياض والدمام، جاء مستشفى المواساة بالمدينة ليعزز لمفهوم الصروح الطبية الرائدة، وليكون المستشفى الرقمي الأول في المدينة، والمستشفى السابع لشركة المواساة للخدمات الطبية في المملكة.
ويمثل مستشفى المواساة بالجبيل الصناعية مستشفى متكاملا (عام 2004 م)، من حيث تجهيزاته وبنيته التحتية ويحاكيه – تصميما وهدفا- مستشفى المواساة بالخُبر.
رحلة المواساة ليست صروحا علاجية فقط، بل اختيار ودراسة ورصد وقراءة لما يريده المرضى على اختلاف أماكن سُكناهم.

أبرز نقاط القوة في رحلة “المواساة”

• القراءة المناطقية الناجحة
• التوّسع المدروس
• الخدمة العلاجية الراقية
• سعة مساحات الأماكن
• طاقة المستشفيات الاستيعابية
• الكوادر العلاجية عالية التأهيل
• الأجهزة الحديثة
• الطواقم التمريضية المؤهلة

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟