ماذا يريد ولي العهد من “رؤى المدينة”

 

الارتقاء بخدمات الزوار عبر تخطيط حضري ومشروع تنموي

جعل المدينة المنورة وجهة إسلامية- ثقافية- عصرية

تقديم أكبر مشروع “ضيافة” يستوعب زوار المدينة

إثراء تجربة الزائر والجمع بين الإرث الديني والثقافي ولغة العصر

تحقيق مستهدفات الوصول لـ30 مليون زائر عام 2030

تيزار

رهانات.. ينشد ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان تحقيقها، من وراء مشروع “رؤى المدينة”، يتصدرها الارتقاء بالخدمات المقدمة للزوار، وإثراء تجربة الزائر بصورة تكاملية، وتقديم الإرث الديني والتاريخي والثقافي مجاورا للغة العصر الحديث، والانتقال بالمدينة المنورة إلى وجهة ثقافية عصرية تجعل رحلة زوار المدينة مختلفة.
ويأتي مشروع “رؤى المدينة”، بما امتلك من فنادق فاخرة ومساحات خضراء وحدائق مفتوحة ومطاعم ومقاهٍ ومتاحف ومسطحات مائية وأسواق، ليساير هذه الطموحات، وينقلها من دائرة الحلم إلى الحقيقة، محافظا في معماره على الخطوط الأصيلة للمدينة.
ويواكب مشروع “رؤى المدينة” توجه رؤية 2030 ومستهدفاتها، الساعية للوصول بزوار المملكة إلى 30 مليون زائر خلال 7 سنوات، مستثمرا مكانة المدينة المنورة الروحيّة، ومكانتها وإرثها وتاريخها المُتجذر، ولتكون محركا رئيسا لطموحات الرؤية وأهدافها.
ويمثل المشروع قيمة مضافة لمكانة المدينة المنورة، بوصفها “قبلة استقطاب” لجموع الزوار والمعتمرين والحجاج، ومحفزًا أصيلا للزوار للبقاء في رحابها مددا أطول؛ لما يقدمه “رؤى المدينة” من وجوه غير مسبوقة، سواء على صعيد الفندقة الفاخرة أو التسوق أو زيارات المتاحف.. وغيرها.
“رؤى المدينة” مشروع يحقق الرهانات والطموحات؛ لانطلاقه على أسس بنائية علمية، وأسلوب معماري عصري، ولجمعه 3 وجهات في وجهة واحدة.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟