الصقور ..إرث المملكة الطائر يعود لموطنه

حديث المدينة

تمثل الصقور – إرث المملكة الطائر- ثروة تاريخية هائلة حيث يحفظ التاريخ للمملكة أولوية تدريبها واستخدامها في الصيد الأمر الذي حرّك القوات الخاصة للأمن البيئي والمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية ونادى الصقور السعودي لإطلاق عدد من الصقور  – وفقا لبرامج مرحليّة – في 8 مناطق إدارية منها المدينة المنورة والرياض في برنامج يحمل عنوان “هدد” بغية إعادة الصقور إلى مواطنها.

ويعمل برنامج هدد  – الأول من نوعه على مستوى المملكة – على حث الصقارين وملاك الصقور على التبرع بصقورهم ثم تهيئتها داخل المملكة للإسهام في تكاثرها والحفاظ على التوازن البيئي وحمايتها من خطر الانقراض

ويمر البرنامج بالعديد من المراحل، منها: توثيق حياة الصقور بالطبيعة واعتمادها على نفسها ومدى قدرتها على التكيف مع الطبيعة والتكاثر والعيش بمفردها من جديد دون تدخل ورصد ما يواجهها من عقبات ومشكلات خلال هذه الرحلة ومعالجتها

لماذا هدد؟

  • تعزيز دور المملكة في حماية البيئة والحياة الفطرية
  • الحفاظ على سلالات الصقور
  • إعادة الصقور إلى مواطنها الأصلية
  •  تطوير معايير الحياة الفطرية
  • التأكيد على الريادة السعودية في إحياء هذا الإرث
  •  تعزيز الوعي والتثقيف بأهمية الحفاظ على الصقور
  • الحث على المبادرة والتطوع من كافة هواة الصقور

    الصقور  ..صفات وأرقام

  •   9000 سنة قبل الميلاد أقدم أكتشاف أثري لرحلة الصقور
  •  16929 عدد الصقور  المملوكة لدى الصيادين
  •   20000 صقار عدد الصقارين
  •  سواد العين وحدّة البصر أبرز ما يميّزها
  • تتفرد بسرعتها التي تفوق 300 كيلومتر في الساعة
  • ذات بصر حاد يزيد من 4 إلى 8 أضعاف حدة بصر الإنسان،
  • يصل عمر الصقر إلى 25 عامًا

تواريخ ومشاريع

  • 7 مايو 2016م .. إنشاء وزارة البيئة والمياه والزراعة
  •  21 يناير 2016 م . إطلاق مبادرة الملك سلمان للتوعية البيئية والتنمية المستدامة
  • 29 نوفمبر 2005م  تدشين مشروع صندوق الأمير سلطان بن عبدالعزيز للمحافظة على الصقور
  • 16 نوفمبر 2010م،  تسجيل الصقارة السعوديين على لائحة التراث العالمي غير المادي

 

 

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟