صرف تعويضات العقارات المنزوعة ملكيتها لتوسعة قباء

"التطوير" تدعو الملاك لإنهاء الإجراءات

تيزار

تجري أعمال توسعة مسجد قباء والمنطقة المحيطة به على قدم وساق، منذ إطلاق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، في أبريل 2022، أكبر توسعة في تاريخ المسجد؛ لرفع طاقته الاستيعابية وسد الفجوة بين الوضع الحالي وحجم الطلب المتزايد.
وأعلنت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، أمس الأحد، عبر موقع تويتر، البدء في صرف تعويضات العقارات المحيطة بمشروع الملك سلمان لتوسعة مسجد قباء، والمنزوعة ملكيتها لصالح المشروع، داعية ملاك العقارات الواقعة ضمن النطاق المحدد إلى إخلاء عقاراتهم، ومراجعة إدارة الممتلكات في الهيئة لإنهاء الإجراءات.
وكانت أعمال التوسعة قد بدأت- فعليا- يونيو 2022، برفع كفاءة مبنى المسجد بمنظومة الخدمات المصاحبة، وتحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة.

أهداف وراء توسعة قباء

• رفع الطاقة الاستيعابية للمسجد
• سد الفجوة بين الوضع الحالي وحجم الطلب المتزايد
• ربط مسجد قباء الحالي بالمزارع
• إيجاد ساحات مظللة غير ملاصقة بنائيًّا لمبنى المسجد
• رفع كفاءة مبنى المسجد بمنظومة خدمات مصاحبة
• تحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة
• رفع كفاءة التفويج وسهولة الوصول للمسجد
• حلول جذرية للزحام وتعزيز أمن وسلامة المصلين
• إحياء عدد من المواقع والآثار النبوية ضمن نطاق المسجد

أرقام في التوسعة

 

66 ألف مُصلٍّ الطاقة الاستيعابية
50 ألف متر مُربع المساحة الإجمالية
10 أضعاف مساحته الحالية

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟