وأخيراً.. بيت التُجّار جاهز

حديث المدينة

يوشك بيت التجار بالمدينة المنورة على إزاحة الستار عن مبناه الجديد الواقع في محيط مدينة المعرفة والمتربع على مساحة قدرها 5.532 متر مربع. ويمثل -وفقا لما وصفه رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة منير بن ناصر- معلما حضارياً مميزاً يخدم قطاع المال والأعمال ومجتمع منطقة المدينة المنورة.

ويعد مبنى غرفة المدينة واحدا من أهم العلامات البصرية في المدخل الشرقي للمدينة المنورة ويتميز بتجهيزاته النموذجية ومساحاته التي تم تخصيصها للإستثمار، ويحتوى على 3 طوابق تضم إدارات الأمانة العامة ومركز لحاضنات الأعمال ومساحات للاستثمار وأخرى للمعارض والمؤتمرات بخلاف قاعة مؤتمرات رئيسة تتسع لما يزيد على 300 شخص و7 قاعات للاجتماعات ونادٍ لرجال الأعمال.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة قد شهد في ٢٥ رمضان ١٤٣٩ هـ توقيع عقد إنشاء مبني الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة في محيط مدينة المعرفة الاقتصادية على طريق الملك عبد العزيز، ليُمثل المبنى ركيزة أساسية للغرفة لمواصلة تحقيق أهدافها ورؤيتها في تنمية الفرص الاستثمارية بالمنطقة.
وأشار منير بن ناصر أن المبنى تم تصميمه بمواصفات خاصة لخدمة أهداف الغرفة ولجانها لتصبح منظمة نموذجية إداريا وماليا وفنيا تمارس دورها كمحرك ومحفز لتطوير الأعمال ونمو اقتصاديات منطقة المدينة المنورة.

تواريخ في بيت التجار

• 25 رمضان 1439هـ.. تم توقيع عقد إنشائه
• 7 رجب 1441هـ.. 45 % نسبة إنجازه
• 13 محرم 1442هـ.. 65 % نسبه اكتمال منشآته

أوصاف تلاحق المبنى الجديد

• معلم حضاري يخدم قطاع المال والأعمال ومجتمع منطقة المدينة المنورة
• علامة بصرية في المدخل الشرقي للمدينة المنورة
• ركيزة أساسية لغرفة المدينة لمواصلة تحقيق أهدافها
• تم تصميمه لخدمة أهداف الغرفة لتصبح منظمة نموذجية إداريا وماليا وفنيا

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟