قالها أمير المدينة: التعليم والصحة أولوية

مشاريع تعليمية بكلفة نصف مليار

تيزار

قالها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة، في عام 2020، واضعا التعليم والصحة أولويّة قصوى وثنائية أساسية في مسار التنمية.
قالها سموه، موثقا رعايته ودعمه لكل نقلة نوعية يشهدها القطاعان المؤثران على تنمية المدينة المنورة.
قدّم أمير المدينة المنورة كل الدعم لقطاع التعليم، وجعل من «مبادرة طيبة بلا مدارس مستأجرة» أقوى الرهانات لمسعاه الصادق في إيجاد بيئة تعليمية محفزة للطلاب والطالبات؛ إيمانا منه بأنه «لا تميّز ولا إبداع تحت سقف مدرسة مهترئة»؛ لذا حفز سموه القائمين على المبادرة الرائدة لتسريع وتيرة الإنجاز، والالتزام بالمعدل الزمني دون تباطؤ، والتقيّد بالجودة في التصميم؛ تناغما مع طموحات المدينة وأهلها.
أزال سموه كل العقبات التي تعرقل خطى سير المبادرة، بل أعلى من سقف اهتمامه بالقيام بجولات ميدانية من الحين للآخر للمدارس الجديدة؛ لتفقد مبانيها والوقوف على جاهزيتها -تصميما وأثاثا، ليس هذا فقط، بل جعل «المباني المستأجرة» أهم ملف من ملفات اجتماعات مجلس المنطقة، وذلك للوقوف على ما حققته المبادرة وما ستحققه مستقبلا.
لم يرضَ سموه لمبادرة طيبة بلا مدارس مستأجرة إلا النجاح والاكتمال، واليوم يدشن سموه خمسة وثلاثين مبنى تعليميا جديدا بكلفة نصف مليار، ليؤكد لأهالي المدينة أن وعد الأمس تحقق، وأن المسافة لزوال «المستأجرة» اقتربت، ولم تعد إلا خطوة واحدة.
التعليم والصحة في قاموس أمير المدينة المنورة ثنائية تحتل رقما متقدما، وستظل في الصدارة؛ لإيمانه بتأثيرهما على مسار التنمية الذي تنشده المدينة وأهلها.

الأمير والمبادرة

• شدد على إيجاد بيئة تعليميّة محفزة للطلاب
• حفز القائمين لتسريع وتيرة الإنجاز
• أكد على ضرورة الالتزام بالمعدل الزمني
• شدد على الالتزام بالجودة في التصميم
• أزال سموه كل العقبات التي تعرقل خطى المبادرة
• قام بجولات ميدانية لتفقد المدارس الجديدة
• جعل «المباني المستأجرة» ملفا دائما في اجتماعات مجلس المنطقة

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟