5 آبار غاز جديدة في 4 مناطق

تنويع لموارد الاقتصاد ودعم لمكانة المملكة في قطاع الطاقة
انبعاثات الغاز الطبيعي أقل ضررا على البيئة

تيزار
ماذا يعني اكتشاف 5 حقول غاز جديدة؟ وهل تدفع هذه الاكتشافات الخطط التي تسعى إليها المملكة على طريق التحوّل إلى الطاقة النظيفة؟ وما صلة الاكتشافات بالبيئة؟ وهل هذه الاكتشافات الخمس هي الأولى أم سبقتها اكتشافات مثيلة؟ وما الفرق بين الغاز الطبيعي كوقود وغيره من الأنواع الأخرى؟
أسئلة دارت في أذهان الكثيرين في أعقاب إعلان وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان عن اكتشاف 5 حقول غاز في 4 مناطق مختلفة لافتا إلى الاكتشافات تأتي ضمن أهداف البلاد لتنويع مواردها الاقتصادية ودعم مكانتها في قطاع الطاقة العالمي.
ويمثل الغاز الطبيعي أحد أنواع الوقود وهو بمثابة وقود انتقالي نحو الطاقة المتجددة لكونه الأقل من حيث الانبعاثات الكربونية مقارنة بأنواع الوقود الأخرى التي تطلق انبعاثات كربونية ضارة بالبيئة.
الاكتشافات الخمس ليست الأولى على صعيد التحوّل فلقد سبقتها اكتشافات مثيلة أعلن عنها وزير الطاقة سابقا في حقول الريش وبئر المنحّز، وجنوب غرب حقل الغوار، وبئر السهباء، وبئر العجرمية، وحقول هضبة الحجرة، وحقل أبرق التلول.

4 مناطق للاكتشافات
• المنطقة الوسطى
• منطقة الربع الخالي
• منطقة الحدود الشمالية
• المنطقة الشرقية

الآبار الخمسة
حقل شدون
• في المنطقة الوسطى
• على بعد 180 كيلو متراً جنوب شرقي الرياض
• 27 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم
• 3300 برميل من المكثفات

حقل شهاب
• في منطقة الربع الخالي
• على بعد 70 كيلو متراً جنوب غربي

حقل الشيبة
• 31 مليون قدم مكعبة قياسية

حقل الشرفة
• في منطقة الربع الخالي
• على بعد 120 كيلو مترا جنوب غرب

حقل الشيبة
• 16.9 مليون قدم مكعبة قياسية يومياً
• 50 برميلاً من المكثفات

حقل أم خنصر
• في منطقة الحدود الشمالية
• على بعد 71 كيلو متراً جنوب شرقي عرعر
• مليونا قدم مكعبة قياسية يوميا
• 295 برميلاً من المكثفات

حقل سمنة
• في المنطقة الشرقية
• على بعد 211 كيلو متراً جنوب غربي مدينة الظهران
• 5.8 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم
• 24 برميلاً من المكثفات