بواخر الإغاثة تخفف مصاب غزة

تتوسع حجما وتتحرك بشكل تتابعي

 وجه بها خادم الحرمين ويسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة
تدخل إنساني عاجل يركز على الصحة والغذاء والإيواء
تنطلق محملة بآلاف الأطنان من ميناء جدة إلى بورسعيد

تيزار

من أجل دعم الأشقاء في غزة، وفي فترة قياسيّة، وبشكل تتابعي، تتحرك البواخر الإغاثية السعوديّة محملة بآلاف الأطنان من ميناء جدة إلى ميناء بورسعيد؛ لإغاثة الشعب الفلسطيني في مصابه. وتمثل بواخر الإغاثة البحريّة، التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين، ويسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة، الأكبر حجما.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قد أطلق أولى طلائع الجسر البحري الإغاثي، بتاريخ 18 نوفمبر 2023، وعلى متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية تزن 1050 طنا، بما يوازي حجم 25 طائرة، وذلك لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني. فيما تحركت الباخرة الثانية بتاريخ 25 نوفمبر 2023 تحمل على متنها 58 حاوية تزن 890 طنا، و21 حاوية مواد طبية بوزن 303 أطنان، و37 حاوية مواد غذائية متنوعة و587 طن حليب طويل الأجل.
وتأتي المساعدات ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وتعزيزا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة لإغاثة قطاع غزة، من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة.
ويشهد الجسر البحري السعودي الذي أطلقته المملكة لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين -وفقا للمتحدث الرسمي للإغاثة- توسعا كبيرا جدا في حجم المساعدات، ليؤكد قدرة المركز على حشد أكبر كمّ من الموارد في القطاعات ذات الأهمية القصوى في فترة سريعة.

بواخر الإغاثة

• وجه بها خادم الحرمين الشريفين
• يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة
• محملة بآلاف الأطنان من المساعدات
• تتحرك بشكل تتابعي وفي فترة قياسية
• تنطلق من ميناء جدة الإسلامي
• تتجه إلى ميناء بورسعيد في مصر

مساعدات الباخرة الثانية

• 58 حاوية تزن 890 طنا
• 21 حاوية مواد طبية بوزن 303 أطنان
• 37 حاوية مواد غذائية متنوعة
• 587 طن حليب طويل الأجل

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟