QR .. الحاج يقيّم رحلته

رمز الباركود يتضمن كل معلومات الحاج السكنية والصحيّة

يقرأ على الأجهزة الذاتية ويدار من مركز موحد للتحكم

يجعل الحاج ومقدم الخدمة على خط واحد طوال الرحلة

تيزار

استثمار إبداعي للتقنية وضع الحاج في مصاف (المقيّم الأول) لكل الخدمات المقدمة له، وتوظيف تقني نموذجي أطلقته وزارة الحج والعمرة عام 1440، تحت عنوان «رقمنة الخدمة»، داعمة ضيوف الرحمن بالبطاقة الذكيّة لتجعل الحاج ومقدم الخدمة معا طوال الرحلة.
وتحمل البطاقة الذكيّة «باركود» يمكّن الحاج من التواصل مع مقدم الخدمة، وإبداء رأيه في الخدمة ومقترحه في تطويرها، كما يسمح له بالاطلاع على البرامج المخصصة لحملته وجداول التفويج.
ويمكن قراءة الباركود عن طريق أجهزة الخدمة الذاتية، مما يمكّن القطاعات العاملة في الحج من معرفة معلومات الحاج كاملة، وكانت البطاقة الذكيّة قد خضعت لمرحلة تجريبية في موسم حج عام 1440هـ؛ لبيان تأثيرها وجدواها، ومن ثم تم تطبيق استخدامها خلال موسم حج 1442هـ.
وتمثل البطاقة الذكية، التي تدار من خلال مركز موحد للتحكم بجميع الخدمات، هويّة رقمية، وبوصلة لتوجيه وإرشاد الحجاج لسكنهم في مكة والمدينة والمشاعر المقدسة.

البطاقة الذكيّة.. في نقاط

• تغني الحاج عن جواز سفره
• تحتوي على كل معلومات الحاج شخصية وطبية وسكنية
• يمكن قراءتها عبر الأجهزة الذكية ويتم الربط بالبطاقة تقنيا
• تسهم البطاقة في إرشاد الحجاج التائهين
• تساعد على التحكم بالدخول إلى المخيمات وتوقيت الحشود

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟