
“إعلاميون” .. تجربة نجاح في 23 عاما
تيزار
قدّمت تجربة متفردة، ونجحت في تعزيز شراكتها الاستراتيجية مع كافة قطاعات المجتمع، كما أثرت نجاحها طيلة ثلاثة وعشرين عاما بأعضاء فاعلين يمثلون كافة القطاعات الإعلامية على اختلاف أسمائها.
وتمثل جمعية “إعلاميون”، التي بدأت عملها في إطار عمل تطوعي متخصص، تجربة إعلامية فريدة، حيث انغمست -مجتمعيا، وقدمت أطروحات ثريّة ترتقي بمنظومة العمل الإعلامي بشكل عام.
حالة من التفاؤل تسود “إعلاميون”، بعد اختيار مجلسها المُنتخب في الفترة من 2022 حتى 2026، والذي يحمل على عاتقه تقديم قيمة مضافة لمنظومة الإعلام -بكافة أشكاله مرئيا أو مقروءا أو مسموعا- خصوصا أنه يضم كفاءات إعلامية مميزة من مختلف قطاعات الإعلام.
وكانت الجمعية قد انتخبت -مؤخرا- مجلس إدارتها الجديد في دورته الثانية، بعد حراك تنافسي بين ثمانية وثلاثين مُرشحا، على 11 مقعدا، بمشاركة 178 ناخبا، لينتهي التنافس باختيار أحد عشر عضوا، والصعود بالدكتور سعود الغربي لمقعد رئيس المجلس، والدكتورة أمل التميمي نائبًا في الدورة الجديدة.
يذكر أن الانتخابات جرت -إلكترونيا- بالهيئة السعودية للمهندسين، بحضور ممثلين من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الإعلام، ممن ثمنوا التظاهرة الانتخابية على مستوى القطاع الثالث.
أبرز ملفات “إعلاميون”
• الارتقاء بصناعة الإعلام بكافة أشكاله
• تجسيد مفهوم المسؤولية الاجتماعية للإعلاميين
• تفعيل الشراكة الاستراتيجية مع كافة مؤسسات المجتمع
• ضم أعضاء جدد لتحقيق مستهدفات الجمعية
• تقديم نموذج ناجح للمسؤولية الاجتماعية لدى الإعلاميين
أصوات وفائزون
• 114 صوتا للدكتور سعود بن فالح الغربي
• 92 صوتًا للمخرج نايف الكرشمي
• 72 صوتا لتغريد الطاسان
• 70 صوتا لأمل التميمي
• 61 صوتًا للدكتور ناصر الخرعان
• 59 صوتاً للمذيع ثامر الحميد
• 58 صوتًا للإعلامي خلدون السعيدان
• 56 صوتًا للدكتورة أصيل الجعيد
• 51 صوتا لجبر الشايقي
• 49 صوتا لنهى الوقداني
• 41 صوتًا لعبدالعزيز العنزي
ماذا تعرف عن الجمعية
• جمعية أهلية تأسست عام 2000م
• بدأت كملتقى إعلامي في إطار عمل تطوعي متخصص
• تضم كفاءات إعلامية مميزة من مختلف قطاعات الإعلام
• لها تجربتها وقيمتها الإعلامية العريقة في المملكة