الثقة والتمديد

تيزار

نال الثقة الملكيّة بالتمديد، ليُكمل مشوار عطائه مديرًا لشرطة منطقة المدينة المنورة.

وكان اللواء عبدالرحمن المشحن قد شغل منصب مدير شرطة المدينة في التاسع عشر من رمضان 1441، مُوظّفا خبراته الأمنيّة في ضبط الإيقاع الشرطي بأدائه الاحترافي.
جمع اللواء المشحن بين إنسانية التعامل وانضباطية وطموح العمل، ورسّخ لمنظومة أداء علميّة واحترافية، كما تمكّن من رسم الاستراتيجيات الأمنية الناجحة -ميدانيا، مستثمرا خبراته الأمنية التراكمية، واستطاع في أقل من عامين النجاح وكسب ثناء -قيادات ومسؤولين ومواطنين- والاستمرار في خدمة المدينة المنورة وأهلها.
ويمثل اللواء المشحن واحدا من القيادات الأمنية المشهود لها بالكفاءة، وحسن التخطيط، والإبداع في رسم استراتيجيات تنظيم الحشود، كما أن له بصمات ناجحة في كل منصب أمني حازه وتقلّده.
تنقل اللواء المشحن -وظيفيا- بين قائد قوات الساحات الشمالية والغربية بالمسجد الحرام، ومدير قوات أمن المسجد النبوي الشريف، ومساعد قائد قوات أمن الحج لإدارة وتنظيم المشاة، ومن بعد أصبح مساعدا لمدير الأمن العام لشؤون التدريب، ثم مديرا لشرطة المدينة المنورة.
التمديد، الذي حازه اللواء المشحن، يحمل دلالات الكفاءة والاستحقاق والنجاح، ويحقق للمدينة الطموحات الأمنية التي تنشدها وتتمناها.

اللواء المشحن

• جمع بين إنسانية التعامل وانضباطية العمل
• رسّخ لمنظومة أداء علميّة واحترافية
• تمكّن من رسم الاستراتيجيات الأمنية الناجحة
• استثمر خبراته التراكمية التي استقاها من الميدان
• فاز بتقدير واحترام الجميع -قيادات ومسؤولين ومواطنين

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟