
اكتساح سعودي في “أفضليّة” الجامعات العربية
6 مراكز سعودية و3 لمصر وواحد لقطر
الأبحاث وأوعية النشر والمنهجية العلميّة وراء التفوق
تيزار
اكتساح للجامعات السعودية في سباق “الأفضلية” العربية، واعتلاء مُستحق لـ”قائمة العشرة”، ليس بمركز واحد، بل بـ6 مراكز متتالية، الأمر الذي يُعزز للريادة العلمية، ويؤكد المنهجية العلمية المتوازنة بين التدريس والبحث العلمي.
وكانت جامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية قد حازت المراكز الأولى على الترتيب، فيما جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وجامعة الطائف في المركزين الخامس والسادس، وحلت جامعة الملك خالد ثامنا -وفقا لتصنيف شنغهاى للجامعات العربية 2022.
ومع استحواذ الجامعات السعودية، حازت 3 جامعات مصرية مراكز هي الرابع والتاسع والعاشر، فيما حصدت جامعة قطر المركز السابع.
ويتميز تصنيف شنغهاي باعتماده عددا من المؤشرات للاختيار، أبرزها جودة الأبحاث، عالميّة أوعية النشر، عدد الجوائز العالمية التي حازها أعضاء التدريس، التوازن بين التدريس والبحث العلمي، ونشر البحوث في دوريات عالمية معتمدة.
ويمثل تصنيف شنغهاي للجامعات العربية، الذي صدرت نسخته الأولى في 2003، واحدا من ثلاثة تصنيفات معتمدة “شنغهاى، التايمز، كيو إس”، ويلتزم التصنيف باعتماد المنهج العلمي والتزامه بمؤشرات قياس عالية الدقة.
ترتيب الجامعات من الأول إلى العاشر
• جامعة الملك عبدالعزيز
• جامعة الملك سعود
• جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
• جامعة القاهرة
• جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
• جامعة الطائف
• جامعة قطر
• جامعة الملك خالد
• جامعة المنصورة
• جامعة عين شمس
أسباب صعود الجامعات السعودية
• الجودة العالية للبحث العلمي
• عالمية أوعية النشر
• استقرار المنهجية العلميّة
• عدد الجوائز العالمية التي حازها أعضاء التدريس
• التوازن بين التدريس والبحث العلمي
• نشر البحوث في دوريات عالمية معتمدة
أشهر التصنيفات المعتمدة.. عربيا
• تصنيف شنغهاي
• تصنيف التايمز
• تصنيف كيو إس