
ضربة بوكس ” سعودية “
ليست في نزال ملاكمة بل في جدار رياضة قديم
تيزار
” ضربة بوكس ” عنوان رسم مسار جديدا للرياضة السعودية وجعلها الأكثر انفتاحا على العالم ونقلها من دائرة التنافسيّة الضيفة إلى الأفق المتسع عالميا.
ضربة بوكس .. فتحت طريق يقود المملكة لاستضافة أولمبياد المستقبل ويحملها لكتابة اسمها في سجل البطولات العالمية.
ضربة بوكس .. ليست في نزال البحر الأحمر التاريخي الذي شهد تنافسا بين ملاكمين عالميين و شرف بحضور ولي العهد بل ” ضربة بقبضة سعودية ” في جدار رياضي قديم من أجل بناء آخر جديد.
ملاكمة – فورمولا – جولف – تزلج على الجليد وكرة نسائية .رياضات لم نرها على أرض المملكة من قبل ولم نكن نتخيّل أنها ستقام على ملاعبنا ، ولكن جاء اليوم لننظم منافساتها ونشارك فيها ونصنع على بساطها أبطالا جددا.
هذه هي ” ضربة البوكس” الحقيقية التي رنّحت الرؤوس وأدهشت المتابعين وهي تكتب تاريخا سعوديا في سنوات لا تتعدى أصابع اليد الواحدة،
الرياضات الجديدة على اختلاف أسمائها والتي نعيش اليوم وسنعيش غدا نزالها هي نتاج استراتيجية رياضية رٌسمت بإبداع لتجعل من المملكة ” رقما ” صعبا ” ومثيرا في سجل الرياضة العالميّة.
ضربة البوكس ” السعودية ” لا تؤذي وجها بل تصنع مسارا وتفتح طريقا لمستقبل رياضي جديد يبدأ من هنا ليصل كل العالم .