تعايش مع كورونا .وهذه هى الوصايا

أكد باحثون أن  التغيير  الفجائي من نمط حياة نشطة  – اجتماعيا –  إلى حالة التباعد الاجتماعي التام له أضراره على الصحة   العقلية والنفسية للمرء خاصة وان الانسان يتحول – فجأة –  من شخص منفتح على العالم – كليا – إلى انطوائي نسبيا بسبب العزلةوالتباعد . وقالوا أن العودة سيصاحبها لاشك توترات ومخاوف وتوترات داعين الى العودة ببطء وحذر محددين خمس نقاط يمكن الالتزام بها عند العودة إلى سابق عهد الحرية والانطلاق.

  • الاختلاط التدريجي : على  الانسان العودة ببطء والاختلاط مع الغير شكل تدريجي والتواصل مع الأشخاص في أقرب دائرة داخلية.
  • الاستعداد النفسي : ينبغى تأهيل النفس على عدم تبادل السلام بالأيدي ولا المعانقة وبدء التكيف مع الطرق الجديدة لتحية الأصدقاء والزملاء
  • عدم التوتر : على الانسان  مواجهة الواقع مواجهة محسوبة والتأكيد بأن معاودة الأنشطة الاجتماعية ينبغى أن تكون سببًا للشعور بالراحة والسعادة وليس العكس.
  • الرعاية الذاتية : إعطاء الأولوية للصحة الجسدية من خلال ممارسة الرياضة وتعلم تمارين التنفس.
  • الحذر بثقة .. لاداعي للتوتر والقلق من المواجهة مع الاحتياط والالتزام بكل اجراء وقائي
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟