المدينة المنورة كيف تُثري التجربة؟

لوحات ذكيّة.. إنارة تفاعلية.. إنترنت الأشياء

تيزار

مع كل ما قدمه مشروع رؤى المدينة، يبقى الجديد في انتقال “الذكاء” من مزيّة بشريّة إلى سمة مشروع قائم، فكل فكرة تحمل روح الخلق والابتكار، بدءا من اللوحات الإرشادية التي تعمل بشكل تفاعلي لتعرّف الزوار بخارطة الأماكن، إلى “إنترنت الأشياء” الذي يجعل كل المدينة المنورة -أماكن ومزارات ووجهات- على هاتفك الذكي، مرورا بنظام الإنارة التفاعلي الموفر للطاقة، والتجمع الآلي للنفايات.. وغيرها من نظم الأمن والسلامة الحديثة، والمعالجة الذكية للمياه.
“رؤى المدينة”.. مشروع يفكّر من أجلك، ويدعوك للتفاعل معه واستثمار تقنياته والفوز معه بتجربة مختلفة.. مشروع يُثري الزائر بكل ما تحمله كلمة “إثراء” من دلالة، جعل للروحانية والسكينة مكانا، وللثقافة والتاريخ مكانا، وللغة العصر مكانا ثالثا.
ويمثل “الذكاء” أقوى ركائز المشروع، حيث اعتمده “رؤى المدينة” أسلوب عمل، وابتعد به عن الأسلوب النمطي، صانعا من خلاله مدينة ذكية داخل المدينة المنورة.
نقلة فارقة، ليس في أسلوب المعمار واستثمار الفراغات وصناعة الجمال فحسب، بل في أسلوب المعيشة والحياة، يقدمه مشروع رؤى المدينة؛ ليضيف رصيدا جماليا للمدينة المنورة، عنوانه “الذكاء، والخَلق، والابتكار”.

أبرز أفكار المدينة الذكيّة

• لوحات إرشادية تعمل بشكل تفاعلي
• نظام إنترنت الأشياء
• أسلوب نقل حديث
• إنارة تفاعلية موفرة للطاقة
• تجمع آلي للنفايات
• نظم حديثة للأمن والسلامة
• معالجة ذكية للمياه

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟