راهن عليهم فقالوا له: تم

تيزار

ألهم المُبدعين، فتح لهم أبواب العالم، مهَّد لهم طريق “الجرأة”، ودعاهم للقفز على كل صعب، لم يُقدم درسا انشائيا، بل جعل من نفسه النموذج والمثال.
ألهم المُبدعين بالعمل، مقدِّما في سنوات قليلة نقلة إبداعية أدهشت العالم، تابعوا حراكه واحتذوا نهجه، رأوه كيف يرسم البدايات بفكر خلاق ورؤية استشرافية، وسعدوا وهو يجني لهم ومن أجلهم أعظم الحصاد.
هؤلاء هم أبناء محمد بن سلمان، ممن يتمنى أن يرى كل شباب الوطن نسخا تحاكيهم خلقا وإبداعا، راهن عليهم في صناعة المستقبل، فقالوا له: “تم”.
ترجموا له الحلم، ولم يخذلوه في أمل، صعدوا منصات التتويج في آيسف 22، متوشحين بالعلم الأخضر، وكأنهم ينادونه: “ألهمتنا.. فكان الإنجاز”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟