لوسيد بالسعودية.. لماذا؟

 تُرسخ مكانة المملكة كوجهة للاستثمارات

4 أنواع حصريّة يتم إنتاجها و95% للتصدير

تيزار

“لوسيد بالمملكة” خطوة نوعيّة على صعيد تطوير صناعة السيارات الكهربائية، إذ تعكس التزام المملكة القوي بجذب الاستثمارات التي تسهم في تنويع الاقتصاد ونقل التقنية وتطوير مهارات الشباب السعودي، وتعزز من خلالها التزامها أمام العالم بتعزيز الاقتصاد الأخضر وتخفيف الانبعاثات الكربونية.. كل ذلك يضاف لخلق بيئة تنافسيّة وفق أعلى المعايير العالمية ترسخ مكانة المملكة؛ كوجهة استثمارية مفضلة للاستثمارات النوعية والمتقدمة.
وكانت شركة لوسيد (المُنافس الأمريكي لشركة تسلا) قد أعلنت عن البدء في بناء مصنعها بالمملكة، وتحديدا بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية برابغ عام 2023، على أن يعمل المصنع بكامل طاقته الإنتاجية 2028.
ويتماشى إنشاء مصنع لإنتاج “لوسيد في السعودية” مع توجهات المملكة الرامية لتنويع القاعدة الاقتصادية، وتطوير وتنمية القطاع الصناعي؛ كجزء من رؤية المملكة 2030.
وكان حجم الإنفاق على السيارات في المملكة 2020 وصل إلى ما يقارب 40 مليار ريال، فيما يتجاوز حجم السوق السعودي أكثر من نصف مليون سيارة سنويًّا، وهو ما يمثل 50% من السوق الخليجي، يذكر أن صندوق التنمية الصناعية السعودي قدم تمويلًا لمصنع لوسيد بقيمة تصل إلى أكثر من 5 مليارات ريال.

 لماذا لوسيد بالمملكة؟

• جذب استثمارات نوعية تسهم في تنويع الاقتصاد
• نقل التقنية وتطوير المهارات لدى الشباب السعودي
• تعزيز الاقتصاد الأخضر وتخفيف الانبعاثات الكربونية
• تنافسية بيئة الأعمال في المملكة وفق أعلى المعايير
• تعزيز مكانة المملكة كوجهة مفضلة للاستثمارات النوعية
• تغطية الطلب المحلي والتصدير عالميًّا
• تطوير وتنمية القطاع الصناعي كجزء من رؤية 2030

أرقام في لوسيد السعودية

• 155 ألف سيارة سنويًّا طاقة إنتاجية 2028
• 12.3 مليار ريال حجم استثمارات
• 4 أنواع من السيارات يتم إنتاجها حصريا
• 95% من الإنتاج مخصص للتصدير

ماذا تعرف عن لوسيد؟

• شركة أمريكية متخصصة في السيارات الكهربائية
• تأسست الشركة في عام 2007
• مقرها في نيو آرك- كاليفورنيا
• المنافس الأمريكي لشركة تسلا
• يمتلك صندوق الاستثمارات العامة 62% من أسهمها