
مدينة النور.. ويستمر الإشعاع
تيزار
يترجم مشروع “رؤى المدينة”، بفنادقه الفاخرة ومساحاته الخضراء ومسطحاته المائية وأسواقه ومتاحفه ومعمار مبانيه، رهان ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، المُتمثل في الارتقاء بالخدمات المقدمة لزوار المدينة وضيوفها، والانتقال بها لوجهة إسلامية ثقافية عصريّة، وجهة تقدم تجربة مختلفة يجد فيها الزائر كل ما ينشده ويتمناه، لذا يأتي المشروع مسايرا لهذا التوجه، من خلال أسلوب البناء والحرص على إحداث مزج متوازن يجمع بين الإرث الديني والثقافي ولغة العصر الحديث.
فنادق عالمية، حدائق مفتوحة، مطاعم، مقاهٍ، ومتاحف.. تعزز للأرث الثقافي المديني، كل ذلك في جوار شديد القرب من المسجد النبوي؛ حتى تصبح تجربة الزوار ثريّة ومتكاملة.
رهان ولي العهد، الذي ينشده، يجعل رحلة الزوار، التي امتدت لشهور، رحلة جامعة بين كل الوجوه، وليست مقصورة على زيارة ليوم أو يومين فقط.
حلم الانتقال بالمدينة المنورة لوجهة إسلامية- ثقافية- عصرية يتحرك ،اليوم، بفكر تخطيطي مدروس، ورؤية بنائية مختلفة، واستثمار إبداعي للغة العصر، من خلال تسخير كافة الإمكانات -خبرات كانت أو تقنيات- من أجل الوصول للهدف.
المدينة.. “3” وجهات في وجهة واحدة
• وجهة إسلامية تُعزز للجوار والسكينة الروحانية
• وجهة ثقافية تظهر الإرث المديني وتُغذي ثقافة زوراها
• وجهة عصرية عالمية في الإقامة والتسوق والرفاهية