الضيافة.. من يدٍ تُرحب إلى مشروع يحتفي بالزوار

تيزار

مشروع ” رؤى المدينة ” ماذا فعل كي يواكب رؤية 2030؟.. ماذا قدم لِيثري تجربة الزائر؟.. كيف جمع بين الفندقة والتسوّق والتاريخ والثقافة، وأبرز المكانة الدينية للمدينة المنورة في مشروع واحد؟.. كيف انتقل بالضيافة من يد ترحب إلى مشروع يحتفي بالزوار؟.. كيف أعلى من دوره ليقوم بمهمة الشريك في الوصول بزوار المملكة إلى 30 مليون زائر بعد 7 سنوات؟.
رؤى المدينة تخطيط حضريّ يرفع من جاهزية المنطقة الواقعة شرق المسجد النبوي، ويجعلها مؤهلة لاستضافة المزيد من الزوار.
بيئة عمرانية متكاملة وشديدة الإبداع قدمت معمارا عالمي المستوى، وزادت من الطاقة الاستيعابية للفنادق الفاخرة.. وفّرت ممرات المشاة الآمنة، وفصلت حركة المركبات عن المشاة، وهيأت المتاحف التاريخية حول المنطقة.
رؤى المدينة تعريفا جديد للضيافة، واحتفاء بالزائر في أجواء جامعة بين الهدوء والسكينة والأمان والرفاهية والجمال أيضا، حيث جعل النسبة الأكبر من مساحاتها مكسوة باللون الأخضر؛ لتعزز طموحات الرؤية أيضا، وتواكب أقوى مبادراتها.

ماذا فعلت “رؤى المدينة”؟

• قدمت بيئة عمرانية شديدة التميّز
• جمعت بين الفندقة والتسوق والثقافة والتاريخ
• أبرزت المكانة الدينية للمدينة المنورة
• جعلت 63% من مساحة مشروعها خضراء
• قدمت معمارا عالمي المستوى
• زادت من الطاقة الاستيعابية للفنادق
• وفرت ممرات المشاة الآمنة
• فصلت حركة المركبات عن المشاة
• هيأت المتاحف التاريخية حول المنطقة

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟