
قوافل الإغاثة .. جسور تصنع الحياة
تنقل المساعدات والقيّم معا
حديث المدينة
تحولت قوافل الإغاثة التي تنطلق من المملكة للعالم بلا تفريق بين شرقه وغربه إلى جسور لصناعة الحياة فما بين واحدة تحمل على متنها المؤن والغذاء إلى أخرى تُسافر بالأجهزة الطبية والمستلزمات العلاجية إلى ثالثة للإيواء وغيرها للتعليم والإصحاح البيئي ودعم الأطفال ذوي الإعاقة.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة قد وضع لذاته منذ انطلاقته الأولى في 13 مايو 2015 رؤية ورسالة بأن يكون مركزا رائدا ينقل المساعدات والقيّم للعالم ويقدّم الدعم الإغاثي والخيري مُرسخا لآلية فاعلة تضمن الاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية.
ويسعى المركز من خلال مرتكزاته مدّ يد العون للمحتاجين في كل بلاد العالم وتقديم المساعدات بعيداً عن أي دوافع غير إنسانية والتنسيق والتشاور مع المنظمات والهيئات العالمية الموثوقة كل ذلك مع الحرص على ضمان وصول المساعدات ذات الجودة لمستحقيها وعدم استغلالها لأغراض أخرى
ويحرص مركز الملك سلمان للإغاثة أن تحمل مشاريعه عنوان التنوع والشموليّة ما بين الإنمائية والإغاثية والخيرية الأمر الذي يعكس الدور الإنساني والتنموي الذي تقوم به المملكة.
مشاريع مركز الإغاثة.. بالأرقام
- 5 مليارات دولار
- 18.8 مليار ريال سعودي
- 1558 مشروعا
- 144 شريكا
- 59 دولة
مساعدات للدول المحتاجة
- 184 مليار ريال
- 156 دولة حول العالم
ماذا ينشد المركز؟
- تقديم المساعدات للمحتاجين وإغاثة المنكوبين في أي مكان من العالم
- التعاون مع المنظمات غير الربحية في الدول المستفيدة
- تطوير الشراكات مع المنظمات الرائدة في العمل الإنساني
- الاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية
- زيادة أثر المساعدات الخارجية للمملكة بهدف استدامتها