
ترددي المدينة .. قصة في 10سنوات
ترددي المدينة
بدأ بـ4 محطات فقط وانتهى بـ106 محطات
أجهزة الخدمة الذاتية لإصدار البطاقات الرقمية أبرز نقلاته التقنية
تميّز بأنظمة تتبع سرعة السير ومراقبة أداء السائقين
تيزار
منذ 10 سنوات مضت، وتحديدا في عام 1433، انطلقت خدمة النقل الترددي بالمدينة المنورة؛ لتٌحدث فرقا في مستوى خدمات المستفيدين، وتساهم في تحقيق الانسيابية في محيط المنطقة المركزية، وتقلل من كثافة المركبات الصغيرة، وتحد من دخولها للشوارع المحيطة بالمسجد النبوي.
وكان مشروع النقل الترددي، الذي بدأ بـ4 محطات فقط وبعدد محدود من الحافلات، قد استهدف تخفيف العبء على المنطقة المركزية، وتقليل كثافة المركبات الصغيرة، والحد من دخولها إلى الشوارع المحيطة بالمسجد النبوي، وتقديم البديل للمواطنين والمقيمين وزوار المنطقة من خلال خدمات مميزة.
ويحمل كل عام من أعوم الترددي العشر نقلات تطويرية ملموسة، أبرزها اعتماد أجهزة الخدمة الذاتية، وإطلاق الهوية البصرية الجديدة لحافلات المدينة، وتشغيل الخدمة على مدار الأربع والعشرين ساعة، كل ذلك يضاف لزيادة محطاته من 4 محطات إلى 106 محطات.
تواريخ في النقل الترددي
• 1433 انطلقت الخدمة من المسجد النبوي من خلال 4 محطات
•1434 توسعت إلى 32 حافلة
• 1435 إطلاق أول نسخة للتطبيق الإلكتروني
• 1436 رفع مستوى نقاط الخدمة
• 1437 اعتماد أجهزة الخدمة الذاتية
• 1438 تشغيل الخدمة 24 ساعة
• 1439 إطلاق الهوية البصرية الجديدة لحافلات المدينة
• 1440 إدراج مسار قطار الحرمين السريع
• 1443 رفع الأسطول إلى 40 حافلة في رمضان
• 1443 زيادة عدد المحطات إلى 106 محطات رئيسية وفرعية
ماذا فعل في 10 سنوات؟
• سجل نقلة نوعية في مستوى خدمة المستفيدين
• ساهم في انسيابية الحركة بمحيط المنطقة المركزية
• خفف الضغط على الشوارع الرئيسة
• قلل كثافة المركبات الصغيرة وحدّ من دخولها منطقة الحرم
• قدم البديل للمواطنين والمقيمين من خلال خدمات نقل مميزة
• وفر أسهل الخدمات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة