المملكة -كورونا..قصة مُواجهة “مُثيرة للإعجاب”
قراءة: أبرار نافع
في 25 يونيو 2021 وخلال مؤتمر صحافي افتراضي استعرض فيه الحضور مزايا قرار المملكة الخاص بقصر الحج على 60 ألفاً من المواطنين والمقيمين وصف ممثل منظمة الصحة العالمية استجابة المملكة وتعاملها مع جائحة كورونا بالقصة المثيرة للإعجاب معززا حديثه بالقول :إن المملكة تُعد من أفضل الدول في المنطقة والعالم التي تعاملت مع الجائحة.
كيف واجهت وتميّزت ؟
- تفردّت بقيمها الإنسانية فلم تفرق بين مواطن ووافد
- امتدت جهودها خارجياً لحمايةً ملايين البشر من خطر الجائحة.
- اتسمت إدارتها للأزمة بالنهج التكاملي لمنظومة العمل حكومي وأهلي وتطوعي
- عززت إجراءات الرصد والمراقبة لفيروس كورونا في منافذ الدخول للمملكة.
- دعمت منظمة الصحة العالمية لوقف انتشار الفيروس ومحاصرته
- تميزت بالتقصي والتدقيق لمهددات الصحة وتقييم درجة المخاطر
- التأهب بتدابير وقائية والحزم في تنفيذها
- الاستشعار المبكر للأزمة و اتخاذ الإجراءات اللازمة
- استندت على خبراتها المتراكمة في التعامل مع الأوبئة والحشود البشرية
- قدمت الرعاية الطبية من خلال أكثر من 494 مستشفى موزعة في مختلف المناطق
- قدمت ضمانات لتغطية 60% من دخول المواطنين المتضررين العاملين في القطاع الخاص
- سمحت لأصحاب الأعمال بتأجيل دفع ضرائب القيمة المضافة والإنتاج والدخل لـ3 أشهر
- قدّمت باقة دعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة حسب الحاجة بلغت 177 مليار ريال
- ضخّت لوزارة الصحة 47 مليار ريال وأمرت بتوفير العلاج المجاني لجميع المصابين
- جهزت مستشفيات متنقلة جديدة بسعة 100 سرير لكل منها
- جهزت 25 مستشفى لاستقبال الحالات المؤكدة
- وفرت 80 ألف سرير في كل القطاعات الصحية
- 8 آلاف سرير عناية مركزة و 2200 سرير عزل
- أنشئت مراكز للكشف ثابتة ومتنقلة يجرى حجز موعد فيها عبر صحتي
- عززت قدرات المختبر الصحي الوطني لاكتشاف المرض في وقت قياسي
- علّقت العمرة والدراسة والرحلات الجوية الدولية والداخلية كافة
- بدأت في المسح الميداني الموسع وتوسعه سعة المختبرات
- قامت بحظر التجول الجزئي ثم الكلي على مختلف مناطق المملكة
- قررت علاج المواطنين والمقيمين وغير النظاميين مجانًا وبدون أي عواقب
- سرعة إجراءات التلقيح حيث تلقى 70 % من السكان الجرعة الأولى
