ميدان المؤسس . حكاية تاريخ و قصة مكان

حديث المدينة

وقتما أعلن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة في 23 سبتمبر 2020 عن إطلاق مشروع لإحياء ميدان الملك عبد العزيز وتطويره وتأهيله والانتقال به ليكون معلما تنمويا كان يستهدف استثمار الإرث الديني والتاريخي والأدبي والحضاري للميدان الذي ارتبط  – تاريخيا – باستقبال أهالي المدينة المنورة للملك عبد العزيز قبل 69 عاماً وتحديدا في عام  1345هـ، و1346 هـ ومع انتظار أهالي المدينة لإزالة الستار عن الميدان التاريخي بعد 24 شهرا – وفقا لهيئة التطوير يبقى حريّا بنا استعراض بعض نقاط الميدان قديما وحديثا.

  ميدان المؤسس قديما – وفقا للمؤرخين

  • كان يُسمى باب العنبرية
  • أحد أهم أبواب سور المدينة المنورة الخارجي
  • يحوي عدداً من المآثر التاريخية
  • يطلق على الجزء الغربي منه أرض السقيا
  • في داخل فناء سكة الحديد  مسجد السقيا
  • “منطقة النقا ” منطقة سكنية بين شارع العنبرية و الميدان
  • تبدأ ” النقا “من جنوب مسجد الغمامة حتى الميدان

ميدان الملك عبد العزيز بعد عامين

  • ينفذ المشروع ضمن مبادرة أنسنة المدينة
  • يعزز البُعد الإنساني من قبل أمانة المنطقة وشركاء التنمية
  • ساحات ومسارات مخصصة للمُشاة
  • منافذ تجارية ومسطحات خضراء
  • نوافير مائية وسارية للعلم الوطني وسط الساحة التاريخية
  • مواقع للجلوس والاستراحة لاستيعاب العائلات
  • متنفس لأهالي وزوار المدينة المنورة
  • علامة حضارية مميزة جديدة في المدينة المنورة

تواريخ في المكان

  • 1345 استقبل أهالي المدينة الملك عبد العزيز
  •  23 سبتمبر 2020 أطلق أمير المدينة مشروع لإحياء الميدان وتطويره
  • 2022  تنتهي أعمال مشروع أحياء الميدان – وفقا لهيئة التطوير

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟