ماذا تنتظر من مرور المدينة في رمضان؟
حديث المدينة
يتحمل مرور المدينة المنورة في رمضان جُهدا مضاعفا لتنظيم حركة السير وتحقيق الانسيابية المنشودة خاصة مع توافد الزوار الى المسجد النبوي الشريف وتلبك الحركة المرورية من جراء المركبات والحافلات في المحاور الرئيسة ويحمل مواطنو المدينة آمالا كبيرة على رجال المرور في تحقيق الانسيابية بغية الوصول الى شهر روحاني بلا تلبك ولا حوادث مرورية
وكانت حديث المدينة قد استجمعت – سابقا – عددا من المطالب من على لسان الأهالي دارت أكثرها في فلك معالجة الاختناقات المرورية ووضع علامات ضوئية في حال الدخول الى خط الخدمات أو الخروج منه و معالجة الزحام وقت الذروة بطرق عصرية ومبتكرة .
يذكر أن سمو أمير منطقة المدينة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان كان قد التقى مدير شرطة المنطقة اللواء عبدالرحمن المشحن يرافقه مدير إدارة المرور بالمنطقة العميد نواف العتيبي واطلّع على التقرير السنوي لأعمال إدارة المرور وخطة تطوير أداء العاملين والمبادرات وبرامج التوعية المستدامة.
مطالب المواطن من مرور المدينة
- مراقبة حركة توافد زوار المسجد النبوي وتنظيم حركة السير
- مراقبة تدفق المركبات إلى المنطقة المركزية عبر مختلف الميادين
- تغطية كافة التقاطعات والميادين داخل طيبة الطيبة وحول المسجد النبوي والمزارات
- معالجة الزحام وقت الذروة بعد الإفطار وقبل السحور بطرق عصرية ومبتكرة
- تخفيض الحوادث المرورية بإحكام السيطرة المرورية على كافة المحاور الرئيسة
- وضع كاميرات تحدد النقاط السوداء
- تنظيم خطوط المشاة وتسهيل انتقال الزوار من وإلى المسجد النبوي ومقار سكنهم
- معالجة الاختناقات المرورية
- علامات مضاءة حال الدخول الى خط الخدمات أو الخروج منه
