مخطوطات المسجد النبوى. كنوز الحبر والورق  

 حديث المدينة

قدّم معرض نوادر مخطوطات المسجد النبوي لزواره ما يزيد على 30 مخطوطة من أشهر وأندر المخطوطات التاريخية وذلك في قاعتين منفصلتين. ويستهدف المعرض الذي تم افتتاحه مؤخرا بالتعاون بين الرئاسة العامة لشئون الحرمين ودارة الملك عبدالعزيز الاهتمام بالنوادر والمآثر الفكرية الثرية من المخطوطات والوثائق.

ويتميز معرض المخطوطات بعرض طرق التدوين قديماً وعدد متنوع من أدوات الكتابة بالإضافة لمواد صنع المداد والألوان إضافة الى أسطح الكتابة التي كانت تدوّن عليها العلوم قديماً كالعظام والجلود والأخشاب والحجارة التي بلغ عددها 15 سطحا للكتابة بالإضافة إلى 31 نوعا من أدوات الكتابة كالمحابر والأقلام وحافظات الأقلام وأدواتها.

يُذكر أن المعرض يُمثل نموذجا من نماذج حفظ وإبراز تاريخ تدوين القرآن الكريم والسنة النبوية.

  • 30 مخطوطة
  • 15 سطح للكتابة
  • 31  نوعا من المحابر والأقلام

لماذا معرض المخطوطات؟

  • حفظ وإبراز تاريخ تدوين القرآن الكريم والسنة النبوية
  • تعريف الزوار بطرائق التدوين قديماً
  • ابراز عدد متنوع من أدوات الكتابة وتوضيح طرق استخدامها
  • عرض مواد صنع المداد والألوان المٌستخدمة في تلوين المخطوطات
  • إبراز دور المخطوطات عبر التاريخ العربي في حفظ المعلومات وتخزينها
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟