نهاية اللقاح السعيدة على صفحات “حياة”

حديث المدينة

أجاب العدد الرابع من مجلة “حياة” على كثير من الأسئلة التي تدور في الأذهان عن اللقاحات بشكل عام ليس من منظور أهميتها فقط بل ماهيتها وتركيبتها وجدواها في تحفيز الجهاز المناعي.مٌقدما على صفحاته تعريفات علميّة وافية للقاحات واختبارات السلامة التي تمر بها حتى الوصول إلى درجة المأمونية.

وأفردت مجلة حياة – فى عددها الذي أسدلت به الستار على عام 2020 – صفحات مستقلة استعادت على سطورها تأكيدات وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة عن كل اجراء تم اتخاذه بشأن اللقاح المٌعتمد مقدمة لجمهور قرائها خمس حقائق علمية عن اللقاح يحتاجها كل بيت لافتة إلى تنوع أنواع اللقاحات واختلافها وأن كل نوع يعمل بطريقة مختلفة لمحاربة الأمراض كما أن المناعة التي تكتسبها الأم من اللقاح تنتقل بدورها الى الطفل كل هذا يضاف إلى أن التأخبر في أخذ اللقاح قد يعرض الطفل لخطر الأصابة من الأمراض المستعصيّة.

وقدّمت “حياة” في عددها الرابع أبوابا خاصة عن العلاج الخيري ونسب المستفيدين منه وكذلك القوافل الطبية المتنقلة وما أحدثته من حراك خلال جولاتها في محافظة مهد الذهب وحي البحر وغيره ونجحت ” المطبوعة ” في إثراء معلوماتها بمقالات بأقلام متخصصين عن اليوم العالمي للإعاقة.

يذكر أن العدد الرابع من مجلة حياة رسم بإبداع النهاية السعيدة من وراء أخذ لقاح كورونا المٌعتمد مؤكدا أن حصاده يتجاوز متعاطيه لحماية المجتمع كله.

 الفئات المستهدفة من اللقاح 

  • الرّضع
  • الأطفال
  • الحوامل
  • المسنين
  • الحجاج
  • المسافرون
  • المصابون بضعف المناعة

أهمية أخذ اللقاحات

  • فرصة للمواليد للنمو بصحة جيدة
  • القضاء على الأمراض المٌعدية
  • منع تطور مقاومة المضادات الحيويّة
  • توفير تكاليف علاج الأمراض
  • الوقاية من الإصابة بالأمراض المعديّة
  • المساهمة في خفض معدلات الوفيّات

العدد الرابع لنشرة الصحية لـ حياة:

https://t.co/n6wUyc9bfM?amp=1

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟