تطبيقات التوصيل بالمدينة.لم ينجح أحد

تقرير : حديث المدينة

 لم تحقق تطبيقات التوصيل التي مثّلت ” الرهان ” الأول في تلبية حاجيات سكان المدن الحدّ الأدني من معدلات النجاح فى أول تجربة عملية لها بعد ” منع التجول ” وعلى الرغم من تعدّد التطبيقات التي دخلت سباق الخدمة  إلا أن عجلة العمل – وفقا للرصد – كانت بطيئة إلى حد كبير .

وتعد المدينة المنورة الأكثر شكوى من بطء وصول الطلبات للمواطنين حيث تتجاوز الفترة الزمنية  بين الطلب والوصول  الساعات لتصل إلى أيام وربما أسابيع الأمر الذي عزاه البعض لـ 5 أسباب تتصدرها حداثة التجربة والنقص العددي للكادر و عدم تأهيل العاملين ومجهولية استخدام أقصر الطرق وفقا لجوجل ماب و الضغط المتزايد في الاتصال  

وتعد سرعة التلبية هي المؤشر الأول لقياس تطبيقات التوصيل –  عالميا – حيث يفقد التطبيق قيمته وجدواه إذا افتقر إلى عامل ” السرعة ” واختزال الزمن من لحظة الطلب حتى وصوله .

مطالب أهالي المدينة

  • زيادة تطبيقات التوصيل
  • مراقبة التطبيقات – تقنيا – لبيان التزامها بالسرعة
  • وضع مدد زمنية تقريبية للمسافات
  • توظيف أعداد أكبر  مواكبة لأعداد سكان المدينة

5 أسباب وراء الاخفاق

  • حداثة التجربة
  • النقص العددي للكادر
  • عدم  تأهيل العاملين
  • مجهولية استخدام اقصر الطرق وفقا لجوجل ماب 
  • الضغط المتزايد في الاتصال  

 

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
تحتاج مساعدة؟