7 مهن تربح من جوار المسجد النبوي

 تقرير : حديث المدينة

لم يتوقف الأكثريّة أمام طبيعة المهن التي صنعها جوار المسجد النبوي الشريف و البضاعة التي قد تتواجد في كل المحال ولكن يراها الزوار أمام المسجد مختلفة تستحق الاقتناء حتى لو غلا سعرها الأمر الذي ينقل الباعة أمام المسجد إلى مصاف الرابحون دوما .لافرق بين المحال ذات الديكورات الفخمة والبسطات الخشبية لصيقة الأرصفة.

فالعطور والساعات والبخور والسجاجيد والصور والخردوات والعبايات ليست كغيرها في كل محال البيع . فشراء سجادة أو زجاجة عطر أو ساعة يدّ من بسطة أمام الحرم تحمل عند الزوار معاني أكثر من السعر . ففيها عبق المكان وذكريات الأيام لذا لا ينشغل الكثير بجودة المنتج ولا قيمته قدر ما ينشغلون بمعناه.

معايير البيع والشراء المتعارف عليها -عالمبا- تسقط بشفاعة المكان. فالمهن رابحة والبضاعة لا تكسد والسعر بمزاج البائع.

لايسألون عن الجودة والسعر وبلد الصنع .. فقط يشترون من أمام المسجد النبوي. هكذا يفعل الزائرون.

المهن السبعة

• باعة السجاجيد
• العطور
• الساعات
• الهدايا
• الصور التذكارية
• الخردوات
• العبايات