حيثما حل البيتي حل النجاح

تبزار

نموذج مديني ناجح في قطاع الفندقة، تعامل مع الضيافة كصناعة، وأعلى من مفهوم التوسع في الخدمات الفندقية، طوّر في أدواتها، وحافظ على صبغتها المدينية التي تروق لزوار المدينة المنورة.
عمل علي أحمد البيتي بفندق شيراتون المدينة 1995م، ثم انتقل لمجموعة فنادق الإنتركونتيننتال منذ افتتاح أول فرع لها بالمدينة 1998م، ومن ثم مديرا بفنادق بولمان زمزم بالمدينة.
تدّرج البيتي على سلَّم المناصب الفندقية تدرجا انسيابيّا، بدءًا من إدارة قطاع الغرف، إلى مدير للعمليات، إلى مدير إقليمي لفنادق إنتركونتيننتال وبولمان زمزم.
ساهم البيتي في إثراء رافد المسؤولية الاجتماعية، وجعل من الفنادق العالمية مُساهما فاعلا في كافة المناشط الاجتماعية والخيرية بالمدينة المنورة.
ومع الفندقة وعالمها الناجح، يعد البيتي سليل أسرة ذات اسم عريق مشهود لها بدماثة الخلق والأدب والتواضع؛ لذا فاز به العمل الفندقي، ونعم بمعين أخلاقه كل من تعاملوا معه.

أين يعمل؟

• مدير فندق بولمان زمزم المدينة المنورة
• المدير الإقليمي لفنادق إنتركونتيننتال بالمدينة
• شغل منصب مدير للعمليات بفندقي دار الإيمان ودار الهجرة
• عمل مدير إدارة قطاع الغرف بفندق دار الإيمان إنتركونتيننتال
• عمل في فندق شيراتون المدينة منذ عام 1995م
• عمل بفنادق إنتركونتيننتال المدينة منذ افتتاح أول فروعها 1998م.

ماذا قدّم؟

• رسخ لمفهوم التوسع في الخدمات الفندقية
• طور في أدوات الضيافة وجعلها ذات صبغة مدينية
• أعلى من رافد المسؤولية الاجتماعية وجعل الفندقة شريكا في إثرائها