المدينة المنورة.لماذا عاد المؤشر للصعود؟
حديث المدينة
أكدت القراءة الرقمية لاحصاء كورونا – اليوم الخميس – أن الفيروس يتمدّد جغرافيا ويتنقل بين المناطق بلا معايير معلومة يمكن الارتكاز اليها واعتمادها مؤشرا للقياس وكانت وزارة الصحة قد نبهت – مرارا – من تداعيات التراخي والاطمئنان عند هبوط مؤشر إحدى المدن مؤكدة أن عدم الالتزام بالتعليمات يزيد أعداد الإصابة بفيروس كورونا مطالبة بضرورة التباعد الاجتماعي الذي يمثل فرصة أعلى لحماية الأفراد من الفيروس .
يذكر أن مؤشرات الإصابة بالمدينة المنورة كانت قد تدنّت خلال اليومين الماضيين بشكل طمأن الجميع ووّلد حالة من التفاؤل ليعود المؤشر مرة أخرى مسجلا رقما عاليا – نسبيا – الأمر الذي يدعونا لقراءة أخرى للفيروس واسباب تغير مؤشراته بين مدينة وأخرى ..هل هو التراخي أم الافراط في التفاؤل أم نقص الوعي وقلة الالتزام بالاجراءات؟
6 أسباب وراء الصعود
- الأطمئنان لتدني الأرقام
- التراخي في تطبيق الاجراءات
- التفاؤل بإحكام السيطرة – كليا
- قلة الوعي والالتزام
- التهاون في تنفيذ الاجراءات الاحترازية
- 355 إصابة جديدة
- 3287 إجمالي المصابين
- 44 حالة “وفاة
- 666 حالة تعافت كليا
الحالات – جغرافيا
- 89 حالة المدينة
- 83 حالة الرياض
- 78 مكة المكرمة
- 45 جدة
- 26 تبوك
- 10 القطيف
- 4 حالات لكل من ينبع والطائف والدرعية
- 2 الهفوف، عنيزة ، الخرج
- 1 في كل من خميس مشيط، أحد رفيدة، بيشة، الباحة، رياض الخبراء، نجران.