«دار التقوى» يقدم نموذج الضيافة الفاخرة في مؤتمر الحج

حديث السعودية

يقدم «دار التقوى» (أحد أبرز فنادق المنطقة المركزية بالمدينة المنورة)، خلال مشاركته في مؤتمر ومعرض الحج 2025، الذي انطلقت فعالياته أمس الأحد بجدة تحت شعار «من مكة إلى العالم»، تجربته المميزة في عالم الضيافة الفاخرة، والتي تجمع بين القيم الأصيلة واحترافية الخدمة.
وتأتي مشاركته في مؤتمر ومعرض الحج 2025، في نسخته الخامسة، امتدادا لمشاركات عدة محلية وإقليمية وعالمية، إذ يحرص على التواجد فيها لتقديم نموذجه الرائد في تطوير خدمات الضيافة القريبة من المسجد النبوي، والوصول إلى أسواق جديدة، وعقد الاتفاقات والشراكات التي تثري مكانته، وتوسع نطاق علامته التجارية، وتكسبه الخبرات العالمية التي من شأنها إثراء عالم الفندقة.
ويحرص أيضا على تجاوز المعايير التقليدية للضيافة، مقدما كفاءة استثنائية واهتماما دقيقا بالتفاصيل، ليعكس بتوجهه رؤية الفندق في تقديم تجربة فندقية متكاملة تجمع بين الراحة والسكينة، لتلبية احتياجات ضيوف الرحمن على أعلى مستوى من الجودة.
ويمتلك «دار التقوى» تجربة ضيافة حصرية تتجاوز خدماته النموذجية ذات الكفاءة والاستدامة إلى قدرته الناجحة على إثراء تجربة ضيوفه، كما أنه يمثل واحدا من الأذرع الفندقية القوية التي تعكس بأدائها الناجح منظومة الخدمات التي تقدم للحجاج والمعتمرين والزوار بشكل عام، وتدعم تطوير قطاع الضيافة والسياحة بالمملكة.
كما شارك في مؤتمر ومعرض الحج بجدة بجناح يجمع بين الأصالة والابتكار ويعكس خدماته المتميزة في مجال خدمة ضيوف الرحمن.
ويمثل قطاع الفندقة ووكالات السفر والسياحة من أبرز القطاعات المشاركة في مؤتمر ومعرض الحج 2025، حيث تسهم بمشاركاتها –كل في مجالها– في دعم منظومة خدمات الحج.

«دار التقوى» في مؤتمر الحج

* يقدم نموذجه الرائد في تطوير خدمات الضيافة
* يعرض خططه التوسعية المستقبلية
* يستهدف الوصول إلى أسواق جديدة
* يعقد الاتفاقات والشراكات
* يوسع نطاق العلامة التجارية
* يكتسب الخبرات العالمية

شحاته: توسع مدروس للمجموعة وافتتاح فندق «نور التقوى» بمكة المكرمة 2026

أكد مدير عام فندق «دار التقوى» بالمدينة المنورة فهد شحاته أن التوسع المدروس يمثل ركيزة من ركائز نجاح المجموعة وأهم عوامل ريادتها، مشيرا إلى افتتاح فندق «نور التقوى» بمكة عام 2026.
وعن مشاركة «دار التقوى» في مؤتمر ومعرض الحج بجدة، قال إن «مشاركتنا تمنحنا فرصة ثرية لتعريف المشاركين من كل دول العالم بنموذج الضيافة الراقي الذي نمتلكه، وتقديم تجربتنا الشمولية الجامعة بين الابتكار والاحترافية».
وأضاف: «نحرص في كل مشاركة محلية أو إقليمية أو عالمية على التأكيد على المعنى الشمولي للضيافة، بوصفها نموذجا متكاملا يربط بين الأصالة والحداثة، وبين الروحانية والفخامة، وذلك لتقديم أفضل ما يمكن لضيوف الرحمن، مع رؤية واضحة للتوسع والابتكار».