
في «الأدلاء».. التقنية لخدمة الحاج
سخرت البيئة الرقمية والبنية التقنية لخدمة حجاج 44
استعانت بالخرائط التفاعلية لتحديد المواقع الميدانية
واكبت العصر الرقمي وأثرت تطبيقات الهواتف الذكيّة
وضعت المؤشرات الرقميّة أدق مقياس لبيان جودة الأداء
تيزار
غيّرت شركة الأدلاء من المفهوم النمطي لخدمة الزوار، وجعلت من التقنيات والذكاء الاصطناعي رهانا في خطواتها التطويرية؛ إيمانا منها بقيمة التقنيات وتأثيرها في مشوار التحوّل المنشود، كما صقلت خبرات كوادرها -تقنيا- بدورات تأهيلية وتدريبية مستمرة، وسعت شركة الأدلاء إلى مواكبة العصر الرقمي في أعمالها؛ من أجل تقديم خدمة تكاملية وسهلة للحجاج من زوار المدينة المنورة.
استعانت (الأدلاء) بالخرائط التفاعلية لتحديد المواقع الميدانية وتحديد نقاط الكثافة، كما أثرت التطبيقات الذكية لتكون مع الحاج على الهاتف على مدار الساعة، كما عمدت إلى وضع مؤشرات قياسية عالية الدقة لقياس جودة الأداء في الميدان وبيان مدى رضا الحجاج عن الخدمات المقدمة لهم.
وكانت «الأدلاء» قد وضعت ضمن مستهدفات رسالتها ورؤيتها تقديم خدمة ثرية بكفاءات متميزة وتقنيات حديثة، واضعة الكادر والتقنية في صف واحد، ليقدما معا للحجاج خدمات تتناغم مع الطموحات، وتصل بهما معا إلى أعلى معدلات رضا الزائرين.
وسعت «الأدلاء» إلى صناعة صورة ناجحة عن نشاطها في خدمة ضيوف الرحمن في حج 44، بتسخيرها البيئة الرقمية والبنية التقنية لخدمة ضيوف الرحمن خلال موسم حج 44، كما عززت كفاءة كوادرها في ميدان الخدمة بالمهارات والخبرات اللازمة.
وتواصل «الأدلاء» طريقها صوب صناعة استراتيجيات تطويرية جديدة، مستعينة بكوادرها النشطة وتقنياتها الحديثة، الأمر الذي ينقلها إلى مصاف أرقى شركات خدمة الحجاج.
مستهدفات شركة الأدلاء
• الذكاء الاصطناعي ساعد قوي في مشوار التحوّل
• صقل خبرات الكوادر تقنيا بدورات تأهيلية
• إثراء التطبيقات الذكية في خدمة الحاج
• وضع الكفاءات البشرية والتقنيات في صف واحد
• تسخير البيئة الرقمية والبنية التقنية لخدمة الزوار