
2 أبريل .. اندمج وشارك في يوم أطفال التوحد
تم اعتماده من قبل الأمم المتحدة عام 2008
حديث المدينة
يحتفل العالم في الثاني من أبريل 2021 باليوم العالمي للتوحّد مُستهدفا من فعالياته زيادة الوعي بالمرض وأعراضه وتعزيز دور المصابين ودعمهم مجتمعا وتحسين نوعية حياتهم والسعي لدمجهم مع أقرانهم الأصحاء . ويصنف التوحّد – طبيا – بأنه اضراب في النمو يؤثر في التواصل والسلوك وغالبًا لا يوجد ما يميز الأشخاص المصابين عن غيرهم، ولكن قد تكون طريقة تواصلهم, وتفاعلهم, وتصرفهم، وتعلمهم مختلفة عن الآخرين.
ويواجه طفل التوحد ثلاث صعوبات رئيسة أبرزها العلاقات الاجتماعية المتبادلة واللغة والسلوك ويمكن لأنشطة معالجة السلوك، أن تحد من المصاعب المصادفة في التواصل والسلوك الاجتماعي
يذكر أن طفلا واحدا من بين 160 طفلا يعاني من اضطراب طيف التوحد وتظهر اضطرابات طيف التوحد في مرحلة الطفولة غير أنها تميل إلى الاستمرار في فترة المراهقة وسن البلوغ.
أهداف يوم التوحد
- زيادة الوعي حول طيف التوحد وأعراضه.
- تعزيز دور المصابين بالتوحد في المجتمع وزيادة قبولهم له
- تحسين نوعية حياة المصابين.
- دعم المصابين بالتوحد وعائلاتهم