
افتح مشروعا واصعد بالمملكة في المؤشر العالمي
المنشأت الوليدة تكسر التوقعات بـ 10 درجات صعود في 12 شهر
حديث المدينة
قفزت المملكة في مؤشر الريادة العالمي قفزة غير مسبوقة بتخطّيها 10 مراكز ووصولها للمركز السابع عالميا 2020 بعد أن كانت في المرتبة 17 خلال عام 2019 -وكانت المملكة – وفقا للمؤشر – قد تمكنت من إيجاد بيئة اقتصادية واعدة بتقديمها خدمات داعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة وخلق فرص الأعمال المساندة لنمو القطاع التجاري وتعزيز قدرته التنافسية والارتقاء بالاحتياجات الخاصة بالمنشآت الوليدة ودعم رواد الأعمال الطموحين لتحقيق زيادة في معدلات تأسيس الشركات الجديدة.
يذكر أن حراكا فاعلا تشهده المملكة بفضل طموح شبابها وشاباتها ممن تجرأوا على العمل التجاري واستفادوا من الدعم المادي واللوجستي ودشنوا مشاريع صغيرة ومتوسطة ناجحة.
كيف قفزت للمركز السابع ؟
- أوجدت بيئة واعدة تتيح فرص الازدهار عبر تقديم الخدمات الداعمة للشركات.
- خلقت فرص الأعمال المساندة لنمو القطاع التجاري.
- عززت القدرة التنافسية لقطاع الأعمال.
- ارتقت بالاحتياجات الخاصة بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
- دعمت رواد الأعمال الطموحين لتحقيق زيادة في تأسيس الشركات الجديدة.
- غذت مهارات الشباب والشابات للبدء في الأعمال.
- أزالت عقبات دخول السوق المحلي وغذت الجرأة للشباب الطموح
مراتب حازتها المملكة
- المرتبة 7 عالميا 2020
- المرتبة 17 عام 2019
- المرتبة 41 عالميا 2018
ماذا تعرف عن مؤشر الريادة العالمي؟
- تعده كلية بابسون العالمية بالتعاون مع كلية لندن للأعمال
- يعتمد على قياس معدل نتائج الدول في 12 عاملا
أهم عوامل قياس المؤشر
- البيئة المالية
- ريادة الأعمال
- البرامج الريادية
- البنية التحتية التجارية
- ديناميكية السوق المحلي
- عقبات دخول السوق المحلي
- الحصول على الخدمات.