
خطة إنقاذ اقتصادية لمرحلة ما بعد الجائحة
حديث المدينة
يبحث وزراء مالية مجموعة العشرين ومحافظو المصارف المركزية اليوم آليات جديدة لتحفيز الاقتصاد العالمي في ظل الركود الناجم عن فيروس كورونا المستجد، وتأتي المحادثات الافتراضية التي تستضيفها اللمملكة في وقت يواصل الوباء إلحاق الضرر بالاقتصاد العالمي بينما يحذّر نشطاء من أزمة ديون تلوح في الأفق في الدول النامية التي تعاني الفقر.
يذكر أن المحادثات يرأسها وزير المالية السعودي محمد الجدعان ومحافظ المصرف المركزي أحمد الخليفي، لمناقشة خطة إنقاذ اقتصادية لمرحلة ما بعد الفيروس.
- خطة إنقاذ اقتصادية لمرحلة ما بعد الفيروس
- تحفيز الاقتصاد العالمي في ظل الركود الناجم عن فيروس كورونا المستجد
- تخفيف عبء الديون على البلدان الفقيرة
- الآفاق الاقتصادية العالمية و العمل الجماعي من أجل انتعاش اقتصادي عالمي